أكدت حصيلة عمل ونشاط المحكمة المتخصصة لمحاربة العبودية والاتجار بالأشخاص و تهريب المهاجرين - بعد ما يقارب عام على إنشائها - نجاحا على المستويات الوطنية و الاقليمية والدولية، وذلك من خلال أحكامها وقراراتها الرادعة.
تمرّ في هذه الأيام، وبالتزامن مع الاحتفال بعيد الاستقلال الوطني، ذكرى معركة لكويشيشي المجيدة؛ وهي مناسبة سانحة لتجديد الدعوة إلى الجهات الرسمية في بلادنا للانخراط في الجهود التي تبذلها ثلة من الغيورين على هذا الوطن، في سبيل تعزيز الاعتزاز بتاريخه الحافل، وترسيخ الصلة بين حاضره ومستقبله.
أفرزت قضية ما عُرف بـ«قطرغيت»، التي تهزّ المشهد السياسي والإعلامي الأوروبي منذ أشهر، موجة واسعة من التأويلات المتعجلة والمقاربات السطحية، وجد السفير الموريتاني السابق في بلجيكا، عبد الله ولد كبّد، نفسه في قلبها من دون موجب.
وجه المستشار المكلف بالتعاون الدولي في ديوان رئيسة جهة نواكشوط، رسالة شكر وامتنان إلى رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، عبر فيها عن امتنانه الشخصي ونيابة عن كل أهل تيشيت بمختلف مشاربهم وتوجهاتهم عن جزيل الشكر لفخامته، بعد تثمين الرئيس لصمود التشيتيين في أرضهم رغم الصعوبات التي يواجهونها في
إننا فى حزب الإصلاح لدينا قناعة راسخة بأنه لا يصلح أبد ا إلا الأصلح وأن بناء دولة القانون والمؤسسات هو الأمل الوحيد الذى يستجيب لطموح شعبنا للبناء والتطور والإقلاع نحو مصاف دولة الحكامة الرشيدة ولقد كان ذلك خلاصة نضالات الشعوب على مر العصور بعد أن اكتوت شعوب وحضارات كثيرة بتجارب الأنظمة المبنية ع
يجتمع مجلس الأمن الدولي في يوم 30 أكتوبر الجاري لتجديد ولاية بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية (المينورسو) ولمناقشة مشروع قرار أمريكي قد يُعيد رسم معالم ملف الصحراء الغربية.
منذ تولي فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مهامه، شكّلت مكافحة الفساد حجر الزاوية في مشروعه الإصلاحي، ومرتكزًا أساسيًا في برنامجه الانتخابي الذي جعل من الحكامة الرشيدة والشفافية شرطًا لا غنى عنه لتحقيق التنمية المستدامة.
مع اقتراب موعد تجديد ولاية بعثة “المينورسو” في نهاية شهر أكتوبر، يواجه المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية، ستافان دي ميستورا، لحظة حاسمة في مسار مهمته.