هزّت جريمة أخلاقية الأوساط الفرنسية، كان بطلها رجل يبلغ من العمر 52 عامًا، اغتصب 66 قاصرًا خلال رحلاته السياحية إلى تونس ومصر وسريلانكا، خلال الفترة ما بين 2002 و2011.
قالت مصادر أمنية قريبة من التحقيق في قضية مقتل أمنة بنت أحمد سالم في منزل بحي الفلوجة التابع لمقاطعة عرفات بنواكشوط الجنوبية على يد زوجها الشرطي محمد ولد أحمد سيدي القاطن في دار النعيم والعامل في مفوضية الأمن العمومي برتبة وكيل؛ إنه حسب تصريحات الشهود والمتهمين في القضية وكشف مكالمات القتيلة ومك
كشف مصدر خاص ، ان الشرطي احمد ولد احمدو قاتل ضحية الفلوجة دخل في نوبة بكاء هستيرية بعد دخوله السجن.
واضاف المصدر، ان ولد احمدو، كان في حالة نفسية طبيعية بعد تسليمه نفسه لمفوضية عرفات 2، قبل ان تندابه هذه الهستيرية البكائية ندما على قتله طليقته حسب المصدر.
تسببت نوبة هستيريا أصابت رجلًا مغربيًّا في إلقائه أكثر من 220 ألف درهم (ما يعادل 22 ألف دولار) في أحد شوارع مدينة فاس المغربية، ما دفع الشرطة إلى فتح تحقيق في الواقعة.