شهدت الساحة الوطنية مؤخراً نقاشات حيوية على خلفية زيارة السلطان أحمد علي دينار إلى بلادنا، وهي زيارة نظمت في إطار روحي بحت، بدعوة كريمة من القيادة العامة للطريقة القادرية في غرب إفريقيا.
سلّط تقرير حديث نشره المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية (SWP) الضوء على التنافس المغربي الجزائري لاستمالة مواقف نواكشوط حيال القضايا الإقليمية الشائكة في المنطقة، التي شهدت في السنوات الأخيرة تصعيدًا عسكريًا مؤقتًا بين البوليساريو والمغرب، وقطع الجزائر علاقاتها مع المملكة ردًا على التطبيع بي
لم يطرح السؤال في بعديه نظرا لزحمة الأهتمام بظاهرة الهجرة، لا في أسبابها الداخلية، والخارجية، وتبعاتها على الأفراد، والمجتمع، والنظام السياسي ، والسبب في غياب هذا الطرح لحد الآن يرجع أن أولوية البحث في مسببات الظواهر الاجتماعية عند الباحثين، تتوخى تحديد الظاهرة، و مآلاتها، وما تتوقف عليه الأوضاع
يلعب المجتمع المدني في موريتانيا دورًا أساسيًا في تحديد الاحتياجات المحلية، والمناصرة من أجل الإدماج الاجتماعي، والدفاع عن حقوق الإنسان. ومع ذلك، لا تزال مشاركته محدودة إلى حد كبير، خاصة فيما يتعلق بـ:
1- من الطبيعي أن يختار النظام شخصية تُطمئنه، ولكن موسى افال يتمتع بنوع من الاستقلالية، فهو ليس مسؤولا حكوميا ولا إداريا، ويبقى أكثر حيادية من أي وزير داخلية أو أي وزير أول سابق.
حذّرتُ في مقالٍ نُشر بالفرنسية، عند الإعلان الأول عن اكتشاف النفط في بلادنا، من أن استغلال الغاز غالبًا ما يكون شرارةً تؤجج الاضطرابات في الدول الهشة.