يشارك وفد عسكري موريتانيا يضم قائد أركان الجيوش الموريتانية الفريق محمد ولد الغزواني، وقائد أركان الجيش الجوي محمد ولد الحريطاني في معرض للطيران في دبي.

ويقود الوفد الموريتاني الذي غادر نواكشوط فجر الجمعة وزير الدفاع جالو مامادو باتيا، مرفوقا بمدير ديوانه المقدم أحمد ولد خيري.

أيها الموريتانيون،

أيتها الموريتانيات،

كشفت بعض المصادر، عن تورط موظف بارز بشركة "صوملك" في فضيحة، هزت الشركة خلال اليومين الماضيين.

قال محمد ولد امخيطير والد الشيخ ولد امخيطير كاتب المقال المسيء للجناب النبوي إنه و"كل الموريتانيين يخشون من أن تتحول محاكمة نجله إلى محاكمة شارع".

أكد الصحافي البريطاني، ديفيد هيرست، مدير موقع “ميدل إيست آي” أن بعض كبار الشخصيات (من أمراء ووزراء حاليين وسابقين) المعتقلين ضمن حملة التوقيفات التي شهدتها السعودية، قبل نحو أسبوع، “تعرضوا للضرب والتعذيب بشكل سيئ خلال اعتقالهم أواستجوابهم لاحقا، مما أدى إلى نقل بعضهم للعلاج في المستشفى”.

أحرق محتجون في مسيرات النصرة التي انطلقت ظهر اليوم الجمعة إطارات السيارات بعدد من أحياء العاصمة نواكشوط.

وقال موفدو الأخبار إن المحتجين أحرقوا إطارات السيارات قرب ملتقى طرق مدريد في نواكشوط، كما أحرقوها قرب سوق العاصمة وقرب سوق نقطة ساخنة.

أشادت منظمة العفو الدولية على لسان مديرها بغرب ووسط إفريقيا علي تين بالإفراج عن محمد الشيخ ولد امخيطير مضيفة أنه يعد "انتصارا كبيرا له ولأسرته، ولكل من وقفوا إلى جانبه منذ 2014".

وأضاف علي تين في تصريح له أن ولد امخيطير اعتقل لما يقارب 4 سنوات بسبب  التعبير عن رأيه على الفيسبوك.

اشاد نشطاء موريتانييون على الموقع الاجتماعي فيسبوك بهيئة المحكمة التي اصدرت حكمها بالافراج عن محمد الشيخ ولد امخيطير.

وخصص المدونون رئيس المحكمة القاضي احمد فال ولد كبادي بالثناء.

وزعت تيارات ضمت "النصرة" وغيرها رسالة واسعة الانتشار باقتجام القصر الرئاسي ظهر اليوم بعد الانتهاء من صلاة الجمعة مباشرة.

وقالت هذه الجهات في النداء الذي اصدرته وتم تدواله بشكل واسع، إن الجمعة اليوم هي جمعة غضب ونفير عام من كل المساجد صوب القصر الرئاسي.

كشف الصحافي الأمريكي إيريك شاتزكر تفاصيل “العشاء الكبير الأخير”، الذي حضره للأمير السعودي الملياردير الوليد بن طلال قبل عشرة أيام من اعتقاله ضمن حملة التوقيفات الدراماتيكية وغير المسبوقة، التي شهدتها المملكة العربية السعودية ليلة السبت الماضي، والتي شملت عدداً من الأمراء وعشرات الوزراء والمسؤولين