برر القاضي المستقيل محمدن ولد أحمد يحي قرار استقالته بظروفه الصحية، وقد تم إيداع رسالة الاستقالة صباح يوم 09 نوفمبر قبل النطق بالحكم على الكاتب محمد الشخ ولد امخيطير، وطالب في رسالته بتوقيف خدمته لهذه الظروف.
لكنه عاد وكتب الاستقالة مرة أخرى بخط يده هذه المرة يوم 12 نوفمبر معللا الطلب بالحكم على ولد امخيطير.
الاستقالة الأولى مطبوعة وموثقة والثانية كتب بخط اليد على عجل.
ويعتقد عدد من المراقبين أن القاضي حاول الاستفادة من ردة الفعل الشعبية والرسمية التي فاجأها الحكم على المسيئ وحاول ركوب الموجة.
البديل
(3).jpg)
.jpg)
.png)
.png)
.png)
.png)
.png)