توجه الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، اليوم الثلاثاء، إلى مركز انجاكو الإداري بولاية اترارزة، وذلك لوضع حجر الأساس لميناء انجاكو. 

  وبدأت الاستعدادات في موريتانيا لتشييد أول ميناء من الحجم الكبير بالقرب من مدينة نجاكَو، جنوبي البلاد، غير بعيد من الحدود مع دولة السنغال.  

افادت مصادر خاصة، ان فرقة الدرك بتكند أحالت الى وكيل الجمهورية بروصو عنصرين من كتيبة اللوجستيك صيدو ابو كي ومحمد ولد شيغالي ، وذلك بتهمة الاعتداء والسرقة على الفنان سيد محمد ولد احمد لوله ، وكان قائد كتيبة اللوجستيك قد أعتذر للفنان ولد احمد لوله وقدم له معونة مادية.

حرية ميديا

اكد  مصدر من داخل هيئة الدفاع عن سجناء "ايرا" بطعنها لدي المحكمة العليا على الحكم الصادر بحق نشطاء "ايرا" من استئنافية ازويرات في ملف احداث كزرة بوعماتو.

وقال مصدرنا، ان قرار الطعن شمل عشرة من معتقلي الحركة، منهم من افرج عنه، ومنهم مايزال في السجن .

أفادت بعض المصادر، بأن المدير العام للإذاعة عبد الله ولد حرمة الله، أقدم على إقالة المدير الفني للإذاعة أبي، والذي يدير الإدارة منذ سنوات.

أعلنت اللجنة المركزية لمراقبة الاهلة اليوم الخميس أن ذكرى المولد النبوي الشريف للسنة 1438 هجرية توافق يوم الاثنين 12 دجمبر الجاري.

وأوضح بيان للجنة أنه بناء على رؤية شبه عامة في عدد من ولايات البلاد، فإن اليوم الخميس هو فاتح شهر ربيع الأول 1438 هجرية.

و م أ

أجرى مجلس الوزراء في جلسته العادية اليوم الخميس عدة تعيينات في قطاعات الإقتصاد والمالية و وزارة المياه والصرف الصحي  وزارة البيئة والتنمية المستديمة و الوزارة المنتدبة لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلفة بالميزانية. 

كشفت بعض المصادر، عن فضيحة خلال زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز لمستشفى "أوجفت" بولاية آدرار.

أنهى المجلس الأعلى للقضاء في موريتانيا اجتماعه العادي للعام 2016 في القصر الرئاسي تحت رئاسة رئيسه الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وقد عين المجلس تشكلة المحكمة المختصة في قضايا الفساد، والتي صادقت الحكومة على إنشائها خلال شهر أغسطس الماضي.

 أصدرت محكمة الاستئناف بولاية نواكشوط الغربية اليوم الربعاء 30 نوفمبر 2016 أحكامها في قضية أحداث السجن المركزي بنواكشوط أواخر يناير 2015 التي احتجز فيها عنصران من الحرس.

وجاءت أحكام محكمة الاستئناف على النحو التالي:

ـ تبرئة محمد ولد شبرنو

رفض حرس الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز السماح لحارس السفير الفرنسى بدخول ساحة الاستقلال وأنزلوه من الباص الذى كان يقل السفراء وطالبوه باستغلال سيارة السفارة ومغادرة المنطقة باتجاه موقف السيارات فى مكان آخر.
وكان حارس السفير بحمل سلاحه الخاص.