
في ظل ما نشهده من مجتمع متفكك مريض وتراجع للروابط الإجتماعية والعائلية، إنتشرت حالة من التقوقع والإنزواء خصوصاً مع الإدمان على مواقع التواصل الإجتماعي دون رقابة ضابطة. ولهذه التغيرات تأثيرات مباشرة على الأطفال تهدّد الكيان اللبناني بأسره إذا وصلت إلى حدود ارتكاب الجرائم.