
قبلت أن تعيش مع ضرتها، وأن يكون لزوجها شريك آخر، يتقاسم معها كل شئ، وعندما عجزت عن الإنجاب، وأن تأتي لزوجها بالأولاد، وافقت على أن يتزوج عليها، رغم صعوبة الأمر على أي سيدة في أن يكون لها “ضرة” تتقاسم معها كل شئ، لكن الزوج قادته شهوته في أن يطلب من زوجته الأولى أن يجامعها في وجود الزوجة الثانية فى