جاء في بيان صادر عن الإدارة العامة للأمن الوطني: "طالعتنا منذ أيام أخبارا متداولة في وسائل التواصل الاجتماعي تتعلق بادعاء هذه المنابر وكذا شخص محمد ولد عبد العزيز بأنه يتعرض لمضايقة من أشخاص وسيارات يراقبون منزله ويتبعونه أينما حل.
أعلن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تضامنه مع من أسماهم موقوفين ظلما من طرف سلطة الجرائم السياسية، معتبرا أن تلك السلطة مؤسسة جديدة في البلد، وأنها تمارس الظلم على كل من يخالف النظام على حد تعبيره.