
انتهت المقابلة و كانت فكرتي الرئيسيّة أن الامر لا يتعلق بمحاكمة و إنما بمؤامرة : نقيب المحامين و جماعته الذين يمثلون الطرف المدني ظاهرا و المدعي العام لدي الاستئناف يتنازلون عن دعوي حماية عرض المصطفي عليه الصلاة و السلام ولم يبقي الا ولد امخيطير و دفاعه ومع ذالك يقولون محاكمة بل هي مؤامرة علي قيم