لم تزل بلادنا، وهي على عتبة الذكرى السابعة والخمسين لحصولها على الاستقلال الوطني، تعاني بشكل مخيف وسط متلازمة من الأزمات المتعددة الأبعاد التي تعجز عن فك طلاسمها على ما يبدو.
لاشك أن موريتانيا كغيرها من بلدان العالم، تعاني من مخاطر التغير المناخي، الذي بدأت تأثيراته المرتبطة، تظهر في تراكم الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي بفعل النشاطات البشرية.
اعتبر الناشط الحقوقي الموريتاني المقيم في الولايات المتحدة الامريكية، عابدين ولد معط الله، ان النشاط الذي تم تسميته "اليوم الوطني لاصدقاء لعيون"، لم يكن سوى "امتداد لسلسلة الاقصاء والتهميش والحرمان والدونية التي و رثها شباب البيظان القائمين على المبادرة أبا عن جد اتجاه لحراطين".
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله. و ما توفيقي إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب.
قرأت مقال الدكتور الوزير، البكاي ولد عبد المالك: "هل خسرت الدولة ملف العبودية". لم يتميز المقال حسب رأيي المتواضع بالجرأة فحسب، و صاحبه من بين من يحسبون
في سبيل إسقاط نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز تلقي المعارضة بكل أوراقها دفعة واحدة٬ لأنها معارضة مفلسة لا تستحق سوى الاندثار لما تقع فيه من متناقضات. تصوروا أن يصبح "بيرام" بطلا في نظر الإسلاميين و اليسار يدهم اليمنى كما يمسي "مسعود" خائنا، هكذا لا يتورع قادة المعارضة عن عقد تحالفاتهم الفاشلة الغ
ليس كل ولاء ولاءا , والحجج التي ذكرها البعض كتبريرات , بحرعريض والألوان قراآت , فهذا يري ان الاحمر وفاء لشهداء و ذاك يري ان الحمرة شؤم و داء و ان الخضرة نعيم و فأل خير و نماء ...