
منذ سنوات عديدة و نحن ندق ناقوس خطر التمييز العنصري الممنهج الذي تعيشه المدارس العمومية التي لم يعد يرتادها سوى أبناء لحراطين . مع أن مسؤولي الوزارة الوصية و الإدارة الإقليمية كلهم من الفئات الأخري الغير معنية بإصلاح التعليم ! لم ينتبه أحد إلي الخطر بل أن المنظرين تجاهلوه ...