قالت النقابة المستقلة للتعليم الثانوي SIPES إن الامتحانات الوطنية وخصوصا امتحاني شهادة ختم الدروس الإعدادية والباكالوريا عرفت مختلف مراحلهما اختلالات واضحة، بدءا من إسناد مهمة الرقابة ورئاسة مراكز الامتحانات إلى التصحيح وظروف المصححين.

تشير آخر معطيات الطقس في أجواء موريتانيا ومحيطها إلى توقع أسبوع ماطر على النصف الجنوبي من البلاد ابتداء من السبت القادم.

أعلنت وزارة التربية وإصلاح نظام التعليم، أسباب إلغاء امتحان 335 مترشحًا للباكلوريا، دورة 2025.

وأوضحت الوزارة أن إلغاء امتحان المعنيين، يعود إلى استخدام الھاتف والأوراق الخارجية داخل قاعات الامتحان. 

 عرفت الأربع والعشرين ساعة الأخيرة تهاطل أمطار على قرى وتجمعات سكانية في خمس ولايات.

وسجل تهاطل الأمطار في ولايات الحوضين، لعصابة، كوركول، كيدي ماغه، وذلك على النحو التالي:

الحوض الشرقي :

عدل بكرو :

مصكول لخظر 91 ملم

أميلح الشرفه 60 ملم

 قال الرئيس محمد ولد الغزواني، إن موريتانيا شهدت خلال العقود الماضية تدهورا بيئيا واسعا نتيجة الجفاف والتصحر والعبث غير المسؤول بالغطاء النباتي.

جاء ذلك في تصريحات له خلال إشرافه اليوم الجمعة في نواكشوط على إطلاق فعاليات الأسبوع الوطني للشجرة.

حددت وزارة التربية يوم غد السبت (02 أغسطس) موعداً للإعلان عن نتائج امتحان البكالوريا لعام 2025، وفق مصادر تحدثت للصحراء.

ويترقب أكثر من 53 ألف مشارك وذووهم نتائج الامتحان الذي يعد الأهم في المسار الدراسي لأي تلميذ موريتاني.

احتجّ عدد من النشطاء، وذوي الناشط البيئي علي بكار صباح الجمعة قبالة ولاية نواذيبو تنديدا بسجنه على ذمة التحقيق، وللمطالبة بالإفراج عنه.

ورفع المحتجون شعارات تطالب بإطلاق سراح علي بكار، وإنقاذ الثروة السمكية.

 أصدر وزير الاقتصاد والمالية سيد أحمد ولد أبوه، تعميما ألزم فيه جميع المسؤولين في القطاع بتحرير جميع المراسلات الصادرة من الوزارة والموجهة إلى الوزارات والهيئات الموريتانية بدون استثناء باللغة العربية حصرا.

 أشرف الرئيس محمد ولد الغزواني اليوم على حفل تخرج الدفعة السابعة من كلية الدفاع لمجموعة دول الساحل الخمس، وضمت الدفعة 55 ضابطا.

وقال المكتب الإعلامي للرئاسة إن العدد الإجمالي لخريجي الكلية منذ تأسيسها ارتفع إلى ثلاثمائة وضابطين (302) من دول الساحل الخمس.

حددت الغرفة الجزائية في المحكمة العليا السابع من أغسطس موعدا للنظر والبت في الملف المعروف إعلاميا بـ"ملف العشرية"، والذي أدين فيه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وصهره محمد ولد امصبوع وآخرين.