
يواجه المجتمع الياباني مشكلة ديمغرافية معروفة منذ بعض الوقت، وهي أنه مجتمع يتجه نحو الكهولة إلى جانب تراجع في معدل المواليد الجدد، غير أن الأزمة الجديدة التي أخذت تواجه هذا المجتمع الكهل هي الزيادة في عدد العزب "العذارى" في اليابان مقابل التراجع الكبير في عدد الزيجات.