
قالت الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال إن الأطفال والمراهقين، يجب أن يتلقوا معلومات ملائمة لسنهم وموثقة عن الجنس، من أطباء الأطفال والمدارس والمختصين وأولياء الأمور.
وأفادت بأن نحو واحد من بين كل ثلاثة مراهقين في الولايات المتحدة لا يحصل على أي معلومات عن أمور الجنس من أطباء الأطفال.