ألقت الشرطة الموريتانية، القبض على أحد المتهمين الرئيسيين في جريمة إغتصاب وقعت السنة قبل الماضية في العاصمة نواكشوط، راحت ضحيتها ابنة أحد المحامين البارزين، فتمكن المتهم من الإختفاء عن الأمن والفرار من العدالة، متنقلا بين نواكشوط وروصو وكيهيدي، بعد أن قام بتغيير ملامحه، ليتم اعتقاله من طرف مفوضية
جاؤوا بالطفلة البالغة 5 سنوات، وربطوها على مرأى من شقيقها الأكبر سنا بثلاثة أعوام، وسحبوا من عنقها دما بأداة كالإبرة ووضعوا سائلا في عينيها، ثم قاموا بحرق وجهها بالنار وهي تصرخ وتتألم "لتخليصها من شيطان حل فيها وجعلها سيئة التصرفات" في طقس هستيري الطراز من ديانة معروفة باسم Voodoo ويقيمه "خدّام ل
فوجئ البريطانيون بامرأة تنشر صورة شخصية لها على "فيسبوك" وتبعث معها برسالة وداع إلى العالم، وبعد ذلك بأيام فارقت الحياة، مع تأكيد الشرطة أن الوفاة لم تكن ناتجة عن قتل أو انتحار وأن لا شبهات تحوم حول وفاتها، ما دفع إلى استنتاج واحد، وهو أن السيدة علمت، أو على الأق
كشف مصدر اعلامي عن وجود شبكة من النساء بعضهن أبعد من طرف الأمن السعود من السعودية في الحملة التى نظمتها السلطات الأمنية لتطهير مكة والمدينة من الأجانب المشتبه في ضلوعهم في أعمال يشتبه فيها قبل فترة.