
منذ 38 سنة ومسيرة نضال لحراطين مستمرة وواقعهم لا يزال هو ذاته ضحايا فريسة الجوع والتهميش وفي ظل هذ الواقع المفعم بالمعانات المتعددة الاوجه من ويلات تبعات العبودية لم يرق القلب أي كان ولم يجد من يحمل هم تغير الوضع بجدية هادفة للانتشال لحراطين مما يعانونه من تهميش وظلم واقصاء فلا يزال بعض الموظف