
لقد عاد بيرام ! نعم لقد عاد الزعبم بيرام بما لا تشتهي أنفس الجنرال و غلمانه! لقد عاد بيرام ليهدم جدار الضغينة و الشتات الذي شيدته المنظومة المافوية الظلامية! لقد عاد ليهدم جدار الخوف و التخويف من بيرام الذي أنفقت عليه مئات الملايين من أموال الشعب المغلوب على أمره.