أكد مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالتعذيب والممارسات المهينة، خوان ميندز، إن في موريتانيا مراكز احتجاز غير رسمية، مضيفا أن السلطات الموريتانية اعترفت رسميا بوجود هذه المراكز.
وحذر المسؤول الأممي من اللجوء إلى مثل هذه الأماكن وكذلك استحالة الاتصال بمحام خلال فترة يمكن أن تصل إلى 45 يوميا للملاحقين في الإرهاب، يخلق بيئة مواتية للتعذيب ولسوء المعاملة.